samedi 24 mai 2008

هذا حزبي



هذا حزبي

بسم الله الرحمن الرحيم

أذكار و أوراد تتلى كل يوم جمعة عنوانها " هذا حزبي"

تحتوي على :

- 1 : جملة من كتاب " الدعاء المستجاب " للمؤلف الشيخ احمد عبد الجواد رحمة الله عليه

- 2 : أسماء الله الحسنى

- 3 : منظمة شعرية كانت حزب يستغيث به الزاهد الولي العلامة " السهلي رحمه الله

فوائد و عبر : 4 -

دعاء و أذكار:

بِسْمِ اللَّهِ الرَّحْمَنِ الرَّحِيمِ (1) الْحَمْدُ لِلَّهِ رَبِّ الْعَالَمِينَ (2) الرَّحْمَنِ الرَّحِيمِ (3) مَالِكِ يَوْمِ الدِّينِ (4) إِيَّاكَ نَعْبُدُ وَإِيَّاكَ نَسْتَعِينُ (5) أهدنا الصِّرَاطَ الْمُسْتَقِيمَ (6) صِرَاطَ الَّذِينَ أَنْعَمْتَ عَلَيْهِمْ غَيْرِ الْمَغْضُوبِ عَلَيْهِمْ وَلَا الضَّالِّينَ (7)

آمين

الحمد الله و سلام على عباده الذين أصطفى ( * 3)

الحمد الله الذي بنعمته تتم الصالحات

فلله الحمد رب السموات و رب الأرض رب العالمين وله الكبرياء في السموات والرضي وهو العزيز الحكيم

الحمد الله على كل حال و أعوذ بالله من حال أهل النار

اللهم أنني أسالك أني اشهد أنك أنت الله لا إله إلى أنت الأحد الصمد ألذي لم يلد و لم يولد و لم يكن له كفؤا أحد

اللهم صلي على سيدنا محمد و على آل سيدنا محمد كما صليت على سيدنا إبراهيم و على آل سيدنا إبراهيم و بارك على سيدنا محمد وعلى آل سيدنا محمد كما بركت على سيدنا إبراهيم و على سيدنا إبراهيم في العلمين انك حميد مجيد

صلى الله على سيدنا محمد ( * 10 )

جزا الله عنا نبينا سيدنا محمد صلى الله عليه و سلم ما هو أهله

سبحان ربي العلي الأعلى الوهاب ( *3 )

فسبحان الله حين تمسون و حين تصبحون و له الحمد في السموات والأرض و عشيا و حين تظهرون يخرج الحي من الميت و يخرج الميت من الحي و يحيي الأرض بعد موتها و كذالك تخرجون

سبحانك اللهم و بحمدك أمرتني بالدعاء و وعدتني بالاستجابة . فلك الحمد يا ربنا كما ينبغي لجلال وجهك و لعظيم سلطانك . يا ربنا لك وجهت وجهي فاقبل إلي بوجهك الكريم و استقبلني بمحض عفوك و كرمك و أنت ضاحك إلي و راض عني.

لا إله إلا أنت سبحانك إني كنت من الظالمين ( *3 )

أعوذ بكلمات الله التامات التي لا يتجاوزهن بر و لا فاجر من شر ما خلق و ذرأ و برأ و من شرما ينزل من السماء و من شر ما يعرج فيها ومن شر ما ذرا في الأرض و ما برأ و من شر ما يخرج منها و من شر فتن الليل و النهار.

أصبحنا و أصبح الملك لله رب العلمين. اللهم إني أسالك خير هذا اليوم فتحه و نصره و نوره و بركاته و هداه و أعوذ بك من شره و شر ما فيه و شر ما قبله و شر ما بعده. اللهم إني أعوذ بنور قدسك و عظمة طهارتك و بركات جلالك من كل آفة و عاهة و من طوارق الليل و النهار إلى طارقا يطرق بخير. اللهم إني أعوذ بوجهك الكريم و اسمك الأعظم من الكفر و الفقر (*3).

يا هو سبحانك أنت الحي لا اله إلا أنت الحي القيوم رب العلمين لك الملك و لك الحمد في الأولى و الآخرة أحيي قلبي بالايمان و أطلق لساني بالقرآن العظيم على النحو الذي يرضيك عني و اجعلني من أهل القرآن العظيم في الدنيا و الآخرة برحمتك يا أرحم الرحمين يا رحمان يا رحيم .

اللهم اقذف في قلبي رجاءك و اقطع رجائ عمن سواك حتى لا أرجو أحدا غيرك فأنت مولاي و وليي في الدنيا و الآخرة يا ذا الجلال و الإكرام. اللهم اجعلني أعظم شكرك و أكثر ذكرك و اتبع نصحتك و أحفظ و صيتك . اللهم إنا نسألك من فضلك و رحمتك و إنا إليك راغبون. اللهم إني نسألك نفسا مطمئنة تؤمن بلقائك و ترضى بقضائك و تقنع بعطائك.

اللهم اغفر لي ما قدمت و ما أخرت و ما أسررت و ما أعلنت و ما أنت أعلمه به مني أنت المقدم و أنت المؤخر و أنت على شيء قدير .

حسبنا الله و نعم الوكيل نعم المولى و نعم النصير( *3) .

و أفوض أمري إلى الله إن الله بصير بالعباد إن و ليي الله الذي نّزل الكتاب و هو يتولى الصالحين .

اللهم إني أعوذ بك أن أشرك بك و أنا أعلم و أستغفرك لما لا أعلم . لا اله إلا الله و أستغفر الله لذنبي و للمؤمنين و المؤمنات عدد خلقه و رضى نفسه و زينة عرشه و مداد كلمته .

يا واسع المغفرة يا غافر الذنب يا قبل التوب أغفر لي و لأمة نبينا سيدنا محمد مغفرة عامة و أرحمني و أرحم أمة نبينا سيدنا محمد رحمة عامة.

ربي أغفر و أرحم و أنت خير الراحمين (*3).

ربنا إن تعذبنا فإنا عبادك و إن تغفر لنا فإنك أنت العزيز الحكيم.

ربنا أتنا في الدنيا حسنة و في ألآخرة حسنة و قنا عذاب النار يا عزيز يا غفار يا رحمان يا رحيم

ربنا لا تؤاخذنا إن نسينا أو أخطئنا ربنا لا تحمل علينا إصرا كما حملته على الذين من قبلنا ربنا و لا تحملنا ما لا طاقة لنا به واعف عنا و اغفر لنا و أرحمنا أنت مولانا فانصرنا على القوم الكافرين .

ربنا لا تزغ قلوبنا بعد إذ هديتنا و هب لنا من لدنك رحمة إنك أنت الوهاب.

يا رحمان أنت غياثي فبك أغوث و أنت ملاذي فبك ألوذ و أنت عياذي فبك أعوذ يا من ذلت له رقاب الجبابرة و خضعت له أعناق الفراعنة أعوذ بك من خزيك و كشف سترك و من نسيان ذكرك و الانصراف عن شكرك أنا في حرزك ليلي و نهاري و نومي و قراري و ظعني و أسفاري ذكرك شعاري و ثناؤك دثاري لا إله إلا أنت تعظيما لوجهك و تكريما لسبحاتك أجرني من خزيك و من شر عبادك و اضرب علي سرادقات حفظك و أدخلني في حفظ عنايتك وعد لي بخير منك يا أرحم الراحمين يا ذ الجلال والكرام .سبحانك اللهم و بحمدك قولك الحق و لك الملك إنما أمرك إذا أردت شيئا أن تقول له كن فيكون

رب هب لي حكما و ألحقني بالصالحين و أجعل لي لسان صدق في الآخرين و اجعلني من ورثة جنة النعيم

الله أكبر الله أكبر ألله أكبر بسم الله على نفسي و ديني بسم الله على أهلي و مالي بسم الله على كل

شيء أعطاني ربي بسم الله خير الأسماء بسم الله رب الأرض و السماء بسم الله الذي لا يضر مع أسمه داء بسم الله أافتتحت و على الله توكلت الله ربي لا أشرك به أحدا أسألك اللهم خيرك من خيرك الذي لا يعطيه غيرك عز جارك و جل ثناؤك و لا إله إلا أنت أجعلني في عياذك و جوارك من كل سوء و من كل شيء خلقت و أحترس بك منهم و أقدم بين يدي بسم الله الرحمن الرحم قل هو الله احد...و أقدم عن يميني قل هو الله احد.... و أقدم عن يساري قل هو الله احد....و أقدم من أمامي قل هو الله احد.... و أقدم من خلفي قل هو الله احد.... و أقدم من فوقي قل هو الله احد.... و أقدم من تحتي قل هو الله احد.... –

حسبي الله لا إله إلا هو عليه توكلت و هو رب العرش العظيم (*7)

سبحانك بيدك الخير و ملكوت كل شي يداك مبسوطتان تنفق كيف تشاء تختص برحمتك من تشاء و أنت ذو الفضل العظيم يا بسط اليدين بالعطايا يا ذا الفضل العظيم يا ذا الجود و الإكرام يا حنان يا منان يا رب يا رحمان يا مستعان يا كريم يا ذا الجلال و الإكرام أنت ربنا الأكرم ذو الجلال و الإكرام أعطنا من خير ما أعطيت نبيك سيدنا محمد عطاء تحبه و ترضاه و أنت ضاحك إلينا و راض عنا عطاءا عظيم عطاءا غير ممنون عطاءا ماله من نفاد عطاءا أنت له أهل إنك أنت أهل التقوى و أهل المغفرة

اللهم إني أسألك من الخير كله عاجله و آجله ما علمت منه و ما لم أعلم و أعوذ بك من الشر كله عاجله و آجله ما علمت منه و ما لم أعلم. اللهم إني أسألك الجنة و ما قرب إليها من قول أو عمل و أعوذ بك من النار و ما قرب إليها من قول أو عمل. اللهم أني أسألك من خير ما سألك منه عبدك و نبيك و أعوذ من شر ما أعاذك منه عبدك و نبيك. اللهم إني أسألك أن تجعل كل قضاء قضيته لي خيرا و جعل عاقبته رشدا . اللهم إني أسألك إيمانا لا يرتد و نعيما لا ينفد و قرة عين لا تنقطع و مرافقة نبيك سيدنا محمد صلى الله عليه في أعلى جنان الخلد برحمتك يا أرحم الراحمين.

اللهم رب أعوذ بك من همزات الشيطان و أعوذ بك رب أن يحضرون (*3)

اللهم إني أعوذ بك من العجز و الكسل و الجبن و البخل و الهرم و عذاب القبر و فتنة الدجال.اللهم آت نفس تقواها و زكها أنت خير من زكاها أنت وليها و مولاها. اللهم إني أعوذ بك من علم لا ينفع و من قلب لا يخشع و من نفس لا تشبع و من دعوة لا يستجاب لها . اللهم أجعلني لك شاكرا لك ذاكرا لك راهبا لك مطواعا إليك مخبتا إليك أواها منيبا رب تقبل توبتي واغسل حوبتي وأجب دعوتي وثبت حجتي وأهدي قلبي وسدد لساني و أسلل سخيمة قلبي.

اللهم إني أسألك الهدى والتقى والعفاف والغنى .اللهم إني أسألك إمانا يباشر قلبي حتى أعلم أنه لا يصبني إلا ما كتبت لي ورضني من العيش بما قسمت لي. (*2)

يا حي يا قيوم برحمتك أستغيث أصلح لي شأن كله ولا تكلني إلى نفسي طرفة عين . اللهم إني أسألك رحمة من عندك تهدي بها قلبي و تجمع بها أمري و تلم بها شعثي و تصلح بها غائبي و ترفع بها عملي و تلهمني بها رشدي و ترد بها ألفتي و تعصمني بها من كل سوء .

اللهم أعطني إيمانا و يقينا ليس بعده كفر و رحمة أنال بها شرف كرامتك في الدنيا و الآخرة. اللهم إني أسألك الفوز في القضاء و نزل الشهداء و عيش السعداء والنصر على الأعداء. اللهم إني أنزل بك حاجتي فإن قصر رأيي و ضعف عملي أافتقرت إلى رحمتك فأسألك يا قاضي الأمور و يا شافي الصدور كما تجير من في البحور أن تجيرني من عذاب السعير و من دعوة الثبور و من فتنة القبور. اللهم ما قصر عنه رأيي ولم تبلغه نيتي ولم تبلغه مسألتي من خير وعدته أحدا من خلقك أو خير أنت معطيه أحدا من عبادك فإني أرغب إليك فيه وأسألك برحمتك يا رب العالمين اللهم يا ذا الحبل الشديد والأمر الرشيد أسألك الآمن يوم الوعيد والجنة يوم الخلود مع المقربين الشهود الراكعين السجود الموفين بالعهود إنك رحيم ودود وإنك تفعل ما تريد. اللهم أجعلنا هادين مهتدين غير ضالين ولا مضلين سلما لأوليائك وعدوا لأعدائك نحب بحبك من أحبك ونعادي بعداواتك من خالفك. اللهم هذا الدعاء وعليك ألإجابة وهذا الجهد وعليك التكلان.

اللهم اجعلي نورا في قبري ونورا في قلبي ونورا بين يدي ونورا عن يميني ونورا عن يساري ونورا عن شمالي ونورا من خلفي ونورا من فوقي ونورا من تحتي ونورا في لحمي ونورا في عظامي ونورا في دمي ونورا في بشري ونورا في شعري ونورا في بصري ونورا في سمعي ونورا في جسمي كله اللهم أعطيني نورا وأعظم لي نورا واجعل لي نورا.

سبحان الذي لبس المجد وتكرم به سبحان الذي لا ينبغي التسبيح إلا له سبحان ذي الفضل والنعم سبحان ذي المجد والكرم سبحان ذي الجلال والكرام .

اللهم إني أسالك باسمك الطاهر الطيب المبارك الأحب إليك الذي إذا دعيت به أجبت وإذا سئلت به أعطيت وإذا أستترت به سترت وإذا استرحمت به رحمت وإذا استفرجت به فرجت أنت وليي في الدنيا والآخرة توفني مسلما وألحقني بالصالحين. رب اجعلني مفتاحا للخير وأجر الخير على يدي وأجعلني مباركا أينما كنت . اللهم اجعل خير عمري آخره وخير عملي خواتمه وخير أيامي يوم لقاك.

اللهم أكمل لي ديني وأتمم علي نعمتك واجعلني عبدا شكورا عبدا كريما. رب أوزعني أن أشكر نعمتك التي أنعمت علي وعلى والدي وأن أعمل صالحا ترضاه وأصلح لي في ذريتي إني تبت إليك وإني من المسلمين. ربنا هب لنا من أزواجنا وذريتنا قرة أعين واجعلنا للمتقين إماما رب اجعلني مقيم الصلاة و من ذريتي ربنا وتقبل دعاء ربنا أغفر لي ولوالدي وللمؤمنين يوم يقوم الحساب ربنا أتمم لنا نورنا وأغفر لنا إنك على كل شيء قدير.

رب أنزلني منزلا مباركا وأنت خير المنزلين في جوار نبيك سيدنا محمد صلى الله عليه وسلم في حظيرة قدسك برحمتك يا أرحم الراحمين. (*3)

اللهم إنك تسمع كلامي وترى مكاني وتعلم سري وعلانيتي لا يخفى عليك شيء من أمري وأنا البائس الفقير المستغيث المستجير الوجل المشفق المقر المعترف بذنبه أسألك مسألة المسكين وأبتهل إليك ابتهال المذنب الذليل وأدعوك دعاء الخائف الضرير من خضعت لك رقبته وفاضت لك عبرته وذل لك جسمه ورغم لك أنفه. اللهم لا تجعلني بدعائك شقيا وكن بي رءوفا رحيما يا خير المسئولين ويا خير المعطين.

الحمد لله الذي هدانا لهذا وما كنا لنهتدي لولا أن هدانا الله.(*3)

وسلام على المرسلين والحمد الله رب العلمين.

آمين

أسماء الله الحسنى:

ولله الأسماء الحسنى فادعوه بها فسبحانه من رب كريم رحمن رحيم علمنا أسماءه الحسنى التي هي لخيري الدنيا والآخرة فادعوه بها واسألوه بفضلها العظيم.

أخرجه الترمذي عن أبي هريرة " قال النبي صلى الله عليه وسلم إن لله عز وجل تسعة وتسعين أسما من أحصاها دخل الجنة...

هو الله الذي لا إله إلا هو-الرحمن-الرحيم-الملك- القدوس- السلم-المؤمن- المهيمن-العزيز-الجبار-المتكبر-الخالق-الباريء-المصور-الغفار-القاهر-الوهاب-الرزاق-الفتاح-العالم-القابض-الباسط-الخافض-الرافع-المعز-المذل-السميع-البصير-الحكم-العدل-اللطيف-الخبير-الحليم-العظيم-الغفور-الشكور-العلي-الكبير-الحفيظ-المقيت-الحسيب-الجليل-الكريم-الرقيب-المجيب-الواسع-الحكيم-الودود-المجيد-الباعث-الشهيد-الحق-الوكيل- القوي- المتين-الولي- الحميد- المحصي- المبدئ- المعيد المحيي- المميت- الحي- القيوم- الواجد- الماجد- الواحد الأحد- الصمد- القادر- المقتدر- المؤخر- الأول- الآخر- الظاهر- الباطن- الولي- المتعالي- البر- التواب-المنتقم-العفو- الرءوف- مالك الملك- ذا الجلال والإكرام- المقسط- الجامع-الغني-المغني- المانع- الضار- النافع- النور-الهادي- البديع- الباقي-الوارث-الرشيد- الصبور- . (صدق رسول الله)

« « حدثنا إبراهيم بن يعقوب الجوزجاني حدثني صفوان بن صالح حدثنا الوليد بن مسلم حدثنا شعيب بن أبي حمزة عن أبي الزناد عن الأعرج عن أبي هريرة قال : قال رسول الله صلى الله عليه و سلم إن لله تعالى تسعة وتسعين اسما من أحصاها دخل الجنة هو الله الذي لا إله إلا هو الرحمن الرحيم الملك القدوس السلام المؤمن المهيمن العزيز الجبار المتكبر الخالق البارئ المصور الغفار القهار الوهاب الرزاق الفتاح العليم القابض الباسط الخافض الرافع المعز المذل السميع البصير الحكم العدل اللطيف الخبير الحليم العظيم الغفور الشكور العلي الكبير الحفيظ المقيت الحسيب الجليل الكريم الرقيب المجيب الواسع الحكيم الودود المجيد الباعث الشهيد الحق الوكيل القوي المتين الولي الحميد المحصي المبدئ المعيد المحيي المميت الحي القيوم الواجد الماجد الواحد الصمد القادر المقتدر المقدم المؤخر الأول الآخر الظاهر الباطن الوالي المتعالي البر التواب المنتقم العفو الرءوف مالك الملك ذو الجلال والإكرام المقسط الجامع الغني المغني المانع الضار النافع النور الهادي البديع الباقي الوارث الرشيد الصبور

قال أبو عيسى هذا حديث غريب حدثنا بيه غير واحد عن صفوان بن صالح ولا نعرفه إلا من حديث صفوان بن صالح وهو ثقة عند أهل الحديث

وقد روي هذا الحديث من غير وجه عن أبي هريرة عن النبي صلى الله عليه و سلم ولا نعلم في كثير شيء من الروايات له إسناد صحيح ذكر الأسماء إلا في هذا الحديث «

مناجاة ربي:

بسم الله الرحمن الرحم

يا من يرى ما في الضمير ويسمع * أنت المعد لكل ما يتوقع

يا من يرجى للشدائد كلها * يا من إليه المشتكي والمفزع

يا من خزائن رزقه في قل كن * أمنن فإن الخير عندك أجمع

ما لي سوى فقري إليك وسيلة * وبالافتقار إليك فقري أدفع

مالي سوى فزعي لبابك حيلة * فلئن رددت فأي باب أقرع

ومن الذي أدعو وأهتف باسمه * إن كان فضلك عن فقيرك يمنع

حاشا لجودك أن يقنط عاصيا * الفضل أجزل والمواهب أوسع

ثم الصلاة على النبي وآله * خير الأنام ومن به يتشفع

فوائد و عبر

مجموعة :

« « « مجموعة أقوال خاصة بالتوحيد :

اللهم إني أسألك بأني أشهد أنك أنت الله لا إله إلا أنت ألأحد الصمد الذي لم يلد ولم يولد ولم يكن له كفؤا أحد.

و في كل شيء له آية تدل على أنه واحد. "سبحانه وتعالى"

و من يقل بالطبع أو بالعلة فذاك كافر عند أهل الملة و من يقول بالقوة المودعة فذاك بدعي فلا تلتفت

قدرته في الأشياء : " توجد معها ولا بها"

« « « مجموعة أقوال خاصة بالتصوف :

قول الإمام مالك :

من تفقه ولم يتصوف فقد تفسق

من تصوف ولم يتفقه فقد تزندق

من جمع بينهما فقد تحقق

قول الإمام النووي :

أصول التصوف خمسة

تقوى الله في السر والعلانية

إتباع السنة في القول الفعل

ألإعراض عن الخلق في الإقبال والإدبار

الرضا عن الله في القليل والكثير

الرجوع إلى الله في السراء والضراء

« « « مجموعة أقوال في التزكية:

حدثنا محمود بن خالد الدمشقي . حدثنا سليمان بن عبد الرحمن أبو أيوب عن ابن أبي مالك عن أبيه عن عطاء بن أبي رباح عن عبد الله بن عمر قال أقبل علينا رسول الله صلى الله عليه و سلم . فقال

: ( يا معشر المهاجرين خمس إذا ابتليتم بهن وأعوذ بالله أن تدركوهن لم تظهر الفاحشة في قوم قط . حتى يعلنوا بها إلا فشا فيهم الطاعون والأوجاع التي لم تكن مضت في أسلافهم الذين مضوا

ولم ينقصوا المكيال والميزان إلا أثخذوا بالسنين وشدة المئونة وجور السلطان عليهم

ولم يمنعوا زكاة أموالهم إلا منعوا القطر من السماء ولولا البهائم لم يمطروا

ولم ينقضوا عهد الله وعهد رسوله إلا سلط الله عليهم عدوا منء غيرهم فأخذوا بعض ما في بأيديهم

وما لم تحكم أئمتهم بكتاب الله ويتخيروا مما أنزل الله إلا جعل الله بأسهم بينهم )

[ ش - ( إذا ابتليتم ) على بناء المفعول . والجزاء محذوف . أي فلا خير . أو حل بكم من أنواع العذاب الذي يذكر بعده . ( وأعوذ بالله إن تدركوهن ) جملة معترضة . ( لم تظهر الفاحشة ) أي الزنا ( بالسنين ) أي بالقحط . ( منعوا القطر ) أي المطر . ( عهد الله ) هو ما جرى بينهم وبين أهل حرب

في الزوائد هذا حديث صالح للعمل به . وقد اختلفوا في ابن أبي مالك وأبيه .

قال الشيخ الألباني : حسن

حديث عن الروم :

تقوم الساعة و الروم أكثر الناس ( حديث شريف )

قال " عمرو بن العاص رضي الله عنه :

فهم أحلم الناس عند الفتنة

و أنزعهم إفاقة عند المصيبة

و أرحمهم بالمسكين و اليتيم و الضعيف

و أوشكهم كّرة بعد فرّة

و أمنعهم عند ظلم الملوك

" روية عن نعيم بن حماد في كتاب الفتن 2/479 رقم 1345 "

من سيدنا " إبراهيم أبن ألأدهم " :

بسوق البصرة فاجتمع الناس عليه و قالوا : يا أبا إسحاق مالنا ندعو فلا يستجاب الله لنا.

فقال لهم لأن قلوبكم ماتت بعشر أشياء : فعدها لهم :

عرفتم الله فلم تؤدوا حقوقه

زعمتم أنكم تحبون الرسول صلى الله عليه وسلم وتركتم سنته

و قرأتم القرآن فلم تعملوا به

و أكلتم نعم الله فلم تؤدوا شكرها

و قلتم إن الشيطان عدوكم فوافقتموه و لم تخالفوه

و قلتم إن النار حق ولم تخافوا منها

و قلتم إن الجنة حق فلم تعملوا لها

و قلتم إن الموت حق ولم تستعدوا لها

و انتبهتم من النوم فاشتغلتم بعيوب الناس و نسيتم عيوبكم

و دفنتم موتاكم ولم تعتبروا

بعض أحاديث عن الساعة و الأحوال :

« « « فليعتبر أولوا الألباب و أولوا الأبصار و أهل العقول النيرة و المؤمنون عامة !!!

- حدثنا محمود بن خالد الدمشقي . حدثنا سليمان بن عبد الرحمن أبو أيوب عن ابن أبي مالك عن أبيه عن عطاء بن أبي رباح عن عبد الله بن عمر قال أقبل علينا رسول الله صلى الله عليه و سلم . فقال

: ( يامعشر المهاجرين خمس إذا ابتليتم بهن وأعوذ بالله أن تدركوهن لم تظهر الفاحشة في قوم قط . حتى يعلنوا بها إلا فشا فيهم الطاعون والأوجاع التي لم تكن مضت في أسلافهم الذين مضوا

ولم ينقصوا المكيال والميزان إلا أثخذوا بالسنين وشدة المئونة وجور السلطان عليهم

ولم يمنعوا زكاة أموالهم إلا منعوا القطر من السماء ولولا البهائم لم يمطروا

ولم ينقضوا عهد الله وعهد رسوله إلا سلط الله عليهم عدوا منء غيرهم فأخذوا بعض مافي بأيديهم

وما لم تحكم أئمتهم بكتاب الله ويتخيروا مما أنزل الله إلا جعل الله بأسهم بينهم )

[ ش - ( إذا ابتليتم ) على بناء المفعول . والجزاء محذوف . أي فلا خير . أو حل بكم من أنواع العذاب الذي يذكر بعده . ( وأعوذ بالله ان تدركوهن ) جملة معترضة . ( لم تظهر الفاحشة ) أي الزنا . ( بالسنين ) أي بالقحط . ( منعوا القطر ) أي المطر . ( عهد الله ) هو ماجرى بينهم وبين أهل الحرب . ]

في الزوائد هذا حديث صالح للعمل به . وقد اختلفوا في ابن أبي مالك وأبيه .

قال الشيخ الألباني : حسن

سورة النمل بسم الله الرحمن الرحيم قوله تعالى وإذا وقع القول عليهم أخرجنا لهم دابة من الارض (11380) أنا هناد بن السري عن أبي الاحوص عن فرات عن أبي الطفيل عن حذيفة بن أسيد قال كنا نتحدث في ظل غرفة لرسول الله صلى الله عليه وسلم فذكرنا الساعة فارتفعت أصواتنا فأشرف علينا رسول الله صلى الله عليه وسلم من غرفته فقال عم يتساءلون

أو عم يتحدثون قلنا ذكر الساعة فقال رسول الله صلى الله عليه وسلم إن الساعة لن تكون أو لن تقوم حتى يكون قبلها عشر آيات طلوع الشمس من مغربها وخروج الدابة وخروج يأجوج ومأجوج والدجال وعيسى بن مريم والدخان وثلاثة خسوف خسف بالمشرق وخسف بالمغرب وخسف بجزيرة العرب وآخر ذلك نار تخرج من قعر عدن فتسوق الناس إلى المحشر قوله تعالى يوم ينفخ في الصور (11381) أنا عبيد الله بن سعيد نا يحيى عن التميمي عن أسلم عن بشر بن شغاف عن عبد الله بن عمروسأل أعرابي النبي صلى الله عليه وسلم عن الصور فقال قرن ينفخ فيه سورة القصص بسم الله الرحمن الرحيم (11382) أنا علي بن حجر أنا عيسى وهو بن يونس عن حمزة الزيات عن الاعمش عن علي بن مدرك عن أبي زرعة عن أبي هريرة وما كنت بجانب الطور إذ نادينا قال نودي أن يا أمة محمد أعطيتكم قبل أن تسألوني وأجبتكم قبل أن تدعوني

- تقوم الساعة والروم أكثر الناس (أحمد ، ومسلم عن المستورد . ونعيم بن حماد فى الفتن عن ابن عمرو)

حديث المستورد : أخرجه أحمد (4/230 ، رقم 18051) ، ومسلم (4/2222 ، رقم 2898) . وأخرجه أيضًا : الطبرانى (20/309 ، رقم 736) .

حديث ابن عمرو : أخرجه نعيم بن حماد فى الفتن (2/479 ، رقم 1345) .

5678 - حدثنا عبد الله بن جعفر ، ثنا إسماعيل بن عبد الله ، ثنا عبد الله بن صالح ، حدثني الليث ، عن موسى بن علي ، عن أبيه ، عن المستورد الفهري ، أنه قال لعمرو بن العاص : « تقوم الساعة والروم أكثر الناس » ، فقال عمرو : انظر ما تقول قال : أقول لك ما سمعت من رسول الله صلى الله عليه وسلم ، فقال عمرو : لئن قلت ذاك ، إن فيهم لخصالا أربعا : إنهم لأحلم (1) الناس عند فتنة ، وأسرعهم كرة بعد فرة ، وخيرهم لمسكين وفقير وضعيف ، والرابعة حسنة جميلة : أمنعهم من ظلم المملوك رواه ابن وهب ، وحجين بن المثنى ، عن الليث نحوه

__________

(1) الحلم : الأناة وضبط النفس مع العقل

كما حدثنا جعفر بن محمد بن الحسن الفريابي قال : حدثنا عثمان بن أبي شيبة قال : حدثنا جرير بن عبد الحميد ، عن عمارة وهو ابن القعقاع ، عن أبي زرعة ، عن أبي هريرة قال : قال رسول الله صلى الله عليه وسلم لأصحابه : « سلوني » فهابوه (1) أن يسألوه فجاء رجل ، فجلس عند ركبته ، فقال : يا رسول الله ، ما الإسلام ؟ قال : « ألا تشرك بالله شيئا ، وتقيم الصلاة ، وتؤتي الزكاة ، وتصوم رمضان » قال : صدقت قال : ما الإيمان ؟ قال : « أن تؤمن بالله وملائكته وكتابه ولقائه ورسله ، وتؤمن بالبعث ، وتؤمن بالقدر كله » قال : صدقت . قال : يا رسول الله ، فما الإحسان ؟ قال : « أن تخشى الله عز وجل كأنك تراه فإن لم تكن تراه فإنه يراك » قال : يا رسول الله ، متى تقوم الساعة ؟ قال : « ما المسئول بأعلم من السائل ، وسأحدثك من أشراطها (2) إذا رأيت المرأة تلد ربتها فذلك من أشراطها ، وإذا رأيت الحفاة العراة البكم الصم ملوك الأرض فذلك من أشراطها ، وإذا رأيت رعاء الغنم يتطاولون (3) في البنيان فذلك من أشراطها في خمس من الغيب لا يعلمهن إلا الله عز وجل » ، ثم قرأ هذه الآية إن الله عنده علم الساعة (4) إلى آخر السورة ، ثم قام الرجل ، فقال رسول الله صلى الله عليه وسلم ردوه علي فالتمسوه فلم يجدوه ، فقال رسول الله صلى الله عليه وسلم : « هذا جبريل صلى الله عليه وسلم » قال أبو زرعة إذ لم يسألوه . ففي هذا الحديث من قول رسول الله صلى الله عليه وسلم في أشراط الساعة « وإذا رأيت الحفاة العراة البكم الصم ملوك الأرض فذلك من أشراطها » ليس يعني بذلك البكم المتعارف ولا الصم المتعارف ، ولكن يعني بالبكم عن القول المحمود ويعني بالصم الصم عن القول المحمود ، ومثل هذا في القرآن في غير موضع منه ما قد جاء عن رسول الله صلى الله عليه وسلم مما هذا معناه عند أهل العلم

__________

(1) الهيبة : من هابَ الشَّيءَ يَهابُه إذا خَافَهُ وإذا وَقَّرَهُ وعَظَّمَه.

(2) الأشراط : العلامات

(3) يتطاولون في البنيان : يتفاضلون في ارتفاعه وكثرته ويتفاخرون في حسنه وزينته

(4) سورة : لقمان آية رقم : 34

وهو ما قد حدثنا فهد بن سليمان قال : حدثنا أبو غسان قال : حدثنا زهير بن معاوية ، عن سهيل بن أبي صالح ، عن أبي هريرة قال : قال رسول الله صلى الله عليه وسلم : « لا تقوم الساعة حتى تكون السنة كالشهر ، والشهر كالجمعة ، والجمعة كاليوم ، واليوم كالساعة ، والساعة كاحتراق السعفة (1) » فمعناه عند أهل العلم : أن أفهامهم التي يفهم بها هذه الأشياء ، ويوقف على مقاديرها مشغولة بما قد غلب عليها مما لا يعلمون مقادير تلك الأشياء ، فيرون بذلك أنها قد نقصت عن ما كانت عليه قبل حدوث هذه الأشياء بأفهامهم ، وليس الأمر فيها كذلك ، ولكنها بحالها في مقاديرها على ما كانوا يعرفونها به فيما قبل ، وكان ما غيرها عندهم ونقص مقاديرها في ظنونهم شغل أفهامهم بغيرها حتى ظنوا ما ظنوا مما الأمر في الحقيقة بحاله وعلى ما كان عليه قبل ذلك ، وقد روي عن رجل من أهل العلم في ذلك وهو أبو سنان ما قد حدثنا ابن أبي عمران قال : حدثنا إبراهيم بن هاشم أو يعقوب بن سفيان ، أبو جعفر شك قال : حدثنا أبو سلمة موسى بن إسماعيل قال : حدثنا حماد بن سلمة قال : سألت أبا سنان عن قول النبي صلى الله عليه وسلم : « لا تقوم الساعة » ، ثم ذكر هذا الحديث ، فقال : هذا على التشاغل باللذات وهذا تأويل حسن ، وهو يوافق ما ذكرنا مما تأولنا عليه ما تقدمت روايتنا له في هذا الباب والله عز وجل نسأله التوفيق

__________

(1) السعف : هو ورق النخل وجريده

( ما هذه فقال هذه الجمعة فضلت بها أنت وأمتك فالناس لكم فيها تبع اليهود والنصارى ولكم فيها خير وفيها ساعة لا يوافقها مؤمن يدعو الله بخير إلا استجيب له وهو عندنا يوم المزيد فقال النبي صلى الله عليه وسلم يا جبريل وما يوم المزيد فقال إن ربك اتخذ في الفردوس واديا أفيح فيه كثب مسك فإذا كان يوم الجمعة أنزل الله تبارك وتعالي ما شاء من ملائكته وحوله منابر من نور عليها مقاعد النبيين والصديقين وحف تلك المنابر بمنابر من ذهب مكللة بالياقوت والزبرجد عليها الشهداء والصديقون فجلسوا من ورائهم على تلك الكتب فيقول الله عز وجل أنا ربكم قد صدقتكم وعدى فسلوني أعطكم فيقولون ربنا نسألك رضوانك فيقول الله عز وجل قد رضيت عنكم ولكم ما تمنيتم ولدى مزيد فهم يحبون يوم الجمعة لما يعطيهم فيه ربهم من الخير وهو اليوم الذي استوى فيه ربك تبارك اسمه على العرش وفيه خلق آدم وفيه تقوم الساعة ) كما في مسند الإمام الشافعى ص70-71، وفي كتاب الأم للشافعى ج1ص185كتاب الجمعة. ( ضعيف جداً ) فيه إبراهيم بن محمد، قال الحافظ في التقريب: متروك، وفيه موسى بن عبيده، قال الحافظ: ضعيف.

اللهم نبهنا من غفلتنا وارزقنا إتباع سلفنا الصالح آمين

و صلى الله على سيدنا محمد وعلى آله و صحبه وسلم تسليما

__________________

mardi 20 mai 2008

Bonjour papi

Bonjour papi, on est fier d'être tes enfants,

On a besoin de tes conseils et de nous donner le zest de ton expérience dans cette belle vie ;

Tu appartiens a la crème de la société et spécialement de Batna ; à une élite qui fait preuve chaque jours de part ses écrits, d'une grandeur d'esprit qui part d'un passée prompte pour arriver un futur serein.

On compte sur toi pour guider notre navire et nous passe le lourd flambeau pour continuer le chemin que tu as tracé on sait qu’on n'arrivera jamais à t'atteindre, mais on espère juste être "KHAYROU KHALAF LIKHAYRI SALAF».

Tes enfants NAD et MIMI.

lundi 19 mai 2008

salam sidi hachouma

salamou aliykoum ,
c'est avec un grand plaisir que je m'inscrit dans ton Blog.
ton neveu charaf eddine

dimanche 18 mai 2008

bonjour papa

Bonjour papa

Je suis très fière de toi mon chère papa ; je t’aime beaucoup

Ton fils NADHIR

RABBI YAHFDHAK WI IKHALIK LINA

http://nadhirboudiaf.skyrock.com


DIS MOI CHER AMI OÛ VA NOTRE SOCIETE ?

B

onjour cher ami, malgré tes recommandations je n’ai pu m’empêcher de t’envoyer ce message pour souhaiter une prompte et totale guérison,nous en implorons notre DIEU l’Unique, le Clément, le Miséricordieux, le sage, le prévoyant, le seul maitre de toute chose, celui qui, lorsqu’il veut qu’un événement se réalise il lui commande « soit », il le sera.

J

E disais que je n’ai pu me résigner à attendre ta disponibilité pour correspondre avec toi sachant que cela te contredirais car, en effet les vielles habitudes ne s’enlisent pas dans temps chez les bons « Gens ». A ce propos, la culture ne s’achète pas , elle est encrée dans nos mœurs héritée dans la famille de descendant à descendant, c’est pourquoi tu te devais à répondre , par prévenance et politesse à toute correspondance qui t’était adressée. Somme toute cette abnégation fait partie d’un Patrimoine Hérité chez les « Gens « de bonnes Familles, d’ailleurs en Europe on les appelés les « Aristocrates « c’est eux qui, jusqu’au milieux du vingt et un nième siècle ont permis aux valeurs morales et à l’étique de comportement courant de la vie de tous les jours à positionner ces personnes ou plutôt ces groupes de personnes qui étaient des leaderships .Ils dirigeaient la société matériellement, physiquement et moralement. Ils avaient un statut Social élevé au plus haut de la strate où la société était stratifiée. Depuis, la décadence a pris le pas à d’autres comportement qui ne sont aucunement des valeurs mais sous la bannière de la soi disant « Liberté « Où nous somme aujourd’hui ?. Nous aussi, nous avons étaient emportés après notre Indépendance par des courants machiavéliques ; regarde l’effet que ce là a engendré et où ce la nous a conduit aujourd’hui ; ce ci m’a donné matière de réflexion pour la troisième partie de mon « Blog » dont l’intitulé sera : « où va notre Monde, vers quelles perspectives se dirige t-il « .

L

e vent de l’occident d’Ouest en Est, y compris les ex-pays de l’Est subissent la tourmente de débauche, d’impudeur caractérisée et d’absence de liens sociaux en particulier ceux Familiaux. Prenant par exemple les chaines de Télévision Françaises publiques à large écoute ( pourquoi Française ? parce que c’est la langue que nous maitrisons donc les programmes que nous regardons le plus ), dans les forums de discutions il y a des vulgarités outrancières qui sont devenu monnaie courante vis-à-vis du publique et des gros maux qu’on n’ose pas dire entre personnes éduquées ; évidemment ce là crée chez les jeunes de nouveaux reflexes à tel point que ces langages deviennent courant et de société. Je citerais un autre exemple plus ahurissant ; J’ai rencontré par hasard un site répugnant intitulé « girls gone Wild « qui incite, en parcourant les Etats des Etats Unis, des jeunes filles pour la majorité des étudiantes d’universités, à se produire devant les caméras et ce là pour obtenir un débardeur ou des dessous sous l’effigie du label de l’émission. On se demande quelle sera la Femme de demain qui sera Mère et Cadre dirigeante dans la Société. Chez nous aussi il y a des phénomènes nouveaux qui apparaissent dans notre société, on peu citer : les suicides de plus en plus conséquents, les rapts d’enfants, les Haragas au péril de leur vie pour aller vers une vie servile d’esclave chez les occidentaux, même notre vénéré Agriculteur est en proie du gain facile en cultivant du Hachiche au détriment des plantes comestibles… et j’en passe, la liste est de plus en plus longue . Je dirais que cet ordre nouveau « la globalisation » n’est qu’un complot contre la Société.

J

e voudrais évoquer un autre sujet qui me tenait à cœur, depuis longtemps je voulais t’en parler; j’avais même émis l’espoir de diffuser à travers mon « Blog » une courte réflexion ; il s’agissait du « Franco-Musulman » et des élèves sortants durant les générations des années cinquante à soixante dix . voila que lisant ton article diffusé à travers ton « Blog » j’était heureux que l’on donne à cette ancienne institution qui était au début « La Médersa « une mémoire, certainement d’autres personnes ont du écrire à travers d’autres Blog ou carrément dans des « Sites » WEB, ma recherche n’a pas commencée.

C

e que je voulais dire, c’est que le Lycée rebaptisé au nom de l’élève et du Chahid« AMARA RACHID « était une institution parmi les plus réputées en matière d’Enseignement général, c’était une référence de par son statut général et son organisation . En sa qualité d’interne , l’élève durant ses sept années de scolarité acquière une discipline et une rigueur dans ces faits et gestes, car il est d’usage de bien se tenir et de se comporter en société, la discipline était de rigueur, on ne badinait pas sur cette question. Quant aux programmes scolaires ils sont conçus pour produire une « Elite », c’était le seul établissement dans son genre en Algérie, l’élève se forgeait au fil des années scolaire, il acquiert une très forte personnalité et un niveau intellectuel et de culture générale qui lui ouvre tous les horizons. Il y a eu, par la suite deux autres établissements, l’un à Tlemcen et l’autre à Constantine mais leur scolarité s’arrêtait au fin de cycle moyen, ce ci jusqu’au milieu des années soixante. Ont étudiaient le Français et l’Arabe comme langues de base, le Grec et le Latin dans les premières classe et une langue vivante de son choix en suite à partir de la quatrième classe. Il serait heureux que des anciens élèves, se retrouvent chaque année à l’occasion de la remise des prix pour renouer des anciennes traditions qui avaient cours dans plusieurs écoles en Algérie. Aujourd’hui on est confronté en Algérie à un problème identitaire et traditionnel qu’on a perdu au fil des années et de là même des générations qui ont suivies à qui on voulait imprégner des courants idéalistes autres que ceux de notre ASSALA, c’est pour quoi que tout a avorté et on est devenu comme le disait Monsieur BOUKROUH un « GHACHI « sans identité ou enseigne .C’est bien beau la « Démocratisation « de l’enseignement, mais faut-il que la quantité ne prime pas sur la qualité, nous étions tenus et devrions rattraper le retard petit à petit sans faire des dégâts et opter pour un « Bilinguisme « sans considérations politiques ni fanatisme comme l’a si bien décrit le Sieur LACHERAFE quant il était Ministre de l’Enseignement, un article retentissant paru dans le journal hebdomadaire « ALGERIE ACTUALITE « en mai 1976 à la veille de l’évènement de l’école fondamentale et la nationalisation des écoles privées portant arrêt à l’enseignement privé. Je disais donc que le système éducatif devrait permettre l’émergence d’établissements pour d’Elites payants où les moins nantis pouvaient accéder par concours pour l’octroie de bourses de l’Etat . La mixité a contribué énormément à cette dégradation, aujourd’hui dans certains milieux des pays occidentaux on remet en cause cette « Mixité » qui n’aboutit qu’à de fâcheuses proximités, je n’en dis pas plus car ce sujet mérite un large et profond débat, peut être fera t-il l’objet d’ un futur article dans le blog.

C

e ci m’interpelle ! qu’elle est la solution ? que faut-il faire pour sortir de ce marasme qui tue la société pour qu’elle redevienne de plus en plus puritaine. J’ai beau à chercher je n’ai trouvé la réponse que dans la remise en cause de ce mode de vie et revenir aux sources spirituelles « EL ASSALA «. Un jour j’ai entendu chez un érudit cette citation « la totale liberté de l’individu se réalise dans l’Adoration de notre DIEU en s’impliquant à ce comporter comme ses messagers sur terre. La religion dans sa globalité : doctrine, dogme et pratiques reste la seule voie de salue pour le bien être de la Société dans ce bas monde. Quant je parle de Religion, j’entends désigner ou spécifier mieux encore axer sur « LA RELIGION MUSULMANE «, la seule religion Monothéiste qui n’a pas connue courant des siècles de manipulations concernant le Dogme. Pour étayer ma pensé et bien souligner ce que je voulais dire, je citerais trois (3) AYATES du Saint CORAN qui sont la parole DIVINE qui a été transmise par l’ARCHANGE GAGRIEL au PROPHETE MAHOMET ( que le salue d’ ALLAH soit sur eux deux ) .Il fut communiqué par l’entremise de l’Archange Gabriel à un messager choisi par DIEU ,selon sa volonté et son pouvoir intrinsèque de prédestiner toute chose existante qu’il a crée dont il est le seul à connaitre les raisons et les mystères pour servir d’avertissement, de bonne nouvelle et de bonne direction : « à ceux qui adorent DIEU, font le bien, croient au mystère du monde et son convaincus de la vie future »(Sourate II, Verset 34) : - la Sourate d’Al Mâ’ida (V) et son verset (3) « aujourd’hui, j’ai parachevé pour vous votre religion, vous ai comblé de mon bienfait et ai agrée l’Islam comme doctrine religieuse pour vous. » ; - la Sourate Atawba (IX) et son verset (30) « les juifs disent : « Ozaïr est fils de DIEU » et les Chrétiens disent : « l’OINT est fils de DIEU « voila ce qu’ils disent de leur [ propre ] bouche .Ils ressassent les assertions des impies qui les ont précédés. DIEU les confonde ! comme ils se trompent ! » ; - la Sourate Ar-Rahmân (VV) et son verset (31) « Nous aurons à nous consacrer à vous, ô vous [ qui êtes sur terre ] deux charges [ thaqualanes]! « ; sourates extraites de la traduction nouvelle par le Cheikh BOUBAKEUR HAMZA, agrégé de l’université de Paris, Recteur Honoraire de la Mosquée de Paris ( ENAG éditions, Alger, Algérie 1989 ).

Je m’arrête dans ma lancée pour laisser place aux « Blogueurs « de s’exprimer à travers leurs commentaires. Je m’excuse auprès de mes lecteurs de la lourdeur, de la redondance de mon style et de mon élocution disgracieuse. Je serais heureux et passionné de les lire. Ah ! suite aux différentes tournures du texte ? Je conseillerais de lire ce blog deux ou trois fois pour saisir le cheminement des idées. Merci.

_______________________